دعت القنابة الوطنية لكتاب الضبط الموريتانيين، الاتحاد الأوربي لكتاب الضبط والاتحاد المغاربي لكتاب الضبط، إلى الوقوف معها.
وأضافت النقابة في بيان لها، أنه لم يبقى أمامها إلا الطرق التصعيدية بعدما حاولت تسوية مطالبها "بالطرق العادية من خلال مراسلات وزير العدل ومقابلاته وقد لاحظنا أن الرسائل والطلبات أخذت مكانها في الحفظ والنسيان"، وفق البيان.
وحذرت النقابة من الاستمرار في تجاهل مطالبها، داعية جميع كتاب الضبط للاستعداد التام لما قد ينجرّ عن استمرار تجاهل مطالبهم.
وأشادت النقابة في بيانها "بروح المهنية العالية التي يؤدي بها زملاؤنا المهام والوظائف الموكلة إليهم في المحاكم والإدارات العامة والمركزية في القطاع"، ودعت إلى المزيد و بذل قصارى جهدهم خدمة للعدل.